منذ شهر حزيران/يونيو الماضي و قضية خالد سعيد، والتي كتبت عنها في وقت سابق على هذا الموقع نفسه، أصبحت اختباراً رمزياً لمنظورات الديمقراطية في مصر، تم قتل الضحية أمام مقهى الإنترنت الذي كان متواجدًا فيه، ربما لأنه كان في حوزته دليل ملموس يتهم الشرطة بالفساد في التعامل مع تجار المخدرات. وفقاً للتصريحات المبكرة من الشرطة…
Continua a leggere